أنا ليس ذنبي أنني
رجلٌ بقلبِ المعركَة
قلبي كسيفٍ مندفع
نبضَاتهُ كالمطرَقة
أنا ليس ذنبي أنني
قد لا أطيقُ الاستغاثَة
أني بوسط الكارثة
حازمٌ مثلَ الرصّاصة
أني بوجه العاصفة
واقف مثل الجمَاد
أنَا لستُ أخشَى من سلاح
ولستُ أخشى من حداد
والقلب حيٌ لن يمُوت
والذكرُ باقٍ للأبد
أنا لا يحركني الجبان
وليس يقلقنِي المدَدْ
أنَا أنتشِي في قوّتِي
كلّما زاد العدد
أنا لن أميل إلى الخضوع
أنا لا أخاف من الأسد
أنا ليسَ ذنبي أنني
في الحُلُم لا أشبه أحَد
أنا لا تخوّفنِي العصابة
لكن أُخوّف بالجمِيع
من رؤيتي يتلعثمُوا
يتخبطّوا مثل القطيع
من كان قلبًا طيبًا
قد يرانِي كالربيع
قالَ اللذين ينَظِّرون
أنّني سم شنيع
لا أحد يستل السلاح
لا أحد يأتي للمكان
إن الشجاعَة في النميمة
هكذَا عُرفُ الجبَان
لكن حقيقة أنّني
أحتلّ ركنًا بالكلام
تُهديني إحسَاس الهدوء
والسكينةُ والسلام
أنَا الذي إن غاب جاء
في عقلكم أخفوا الالام
سأظلّ كابوسًا لكُم
وإن رمَت منّي العظَام
رجلٌ بقلبِ المعركَة
قلبي كسيفٍ مندفع
نبضَاتهُ كالمطرَقة
أنا ليس ذنبي أنني
قد لا أطيقُ الاستغاثَة
أني بوسط الكارثة
حازمٌ مثلَ الرصّاصة
أني بوجه العاصفة
واقف مثل الجمَاد
أنَا لستُ أخشَى من سلاح
ولستُ أخشى من حداد
والقلب حيٌ لن يمُوت
والذكرُ باقٍ للأبد
أنا لا يحركني الجبان
وليس يقلقنِي المدَدْ
أنَا أنتشِي في قوّتِي
كلّما زاد العدد
أنا لن أميل إلى الخضوع
أنا لا أخاف من الأسد
أنا ليسَ ذنبي أنني
في الحُلُم لا أشبه أحَد
أنا لا تخوّفنِي العصابة
لكن أُخوّف بالجمِيع
من رؤيتي يتلعثمُوا
يتخبطّوا مثل القطيع
من كان قلبًا طيبًا
قد يرانِي كالربيع
قالَ اللذين ينَظِّرون
أنّني سم شنيع
لا أحد يستل السلاح
لا أحد يأتي للمكان
إن الشجاعَة في النميمة
هكذَا عُرفُ الجبَان
لكن حقيقة أنّني
أحتلّ ركنًا بالكلام
تُهديني إحسَاس الهدوء
والسكينةُ والسلام
أنَا الذي إن غاب جاء
في عقلكم أخفوا الالام
سأظلّ كابوسًا لكُم
وإن رمَت منّي العظَام
طارق عميرة
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء